بهدف الانطلاق برياضة أم الألعاب نحو واقع أفضل ومستويات أعلى حدد
اتحاد العاب القوى خطة عمله للمرحلة المقبلة وخطوات تنفيذيها وفي مقدمتها إنشاء
مدارس تخصصية لألعاب القوى: مركز المدرسة بالمدينة التي تحتوى على مضمار وملعب
قطاع رمي, والتخصص في المدارس: الرمي والوثب بعض مسابقات الجري, والأماكن المقترحة
لإقامة هذه المدارس: درعا رمي متوسطة, وطويلة وحواجز , السويداء :رمي, وثب, حمص
رمي ووثب, جبلة: متوسطة وطويلة, دمشق نادي المحافظة.
اتحاد اللعبة حدد بعض المتطلبات اللازمة ووضع مقترح لأجور المدربين في
جميع مراكز المشروع تضمنت النقاط التالية:
تكليف ثلاثة مدربين لكل مركز وتوزع
الأدوات والتجهيزات في المدارس وفقا للتخصص.
مقترح بتوقيع عقود خبرة مع المدربين وفقا للآتي: 75 ألف ل.س لمدرب المدرسة
أو المركز و(150 – 200 ألف) لمدرب المنتخب الوطني، ومقترح أخر بصرف تعويضات
للاعبين المميزين قيمتها 25 ألف وللنخبة 50 ألف شهرياً، وقدرت الدراسة المقدمة
القيمة الإجمالية للرواتب والتعويضات بحوالي خمسة ملايين ليرة شهرياً.
المراكز التدريبية
اعادة توزيع ودراسة واقع المراكز وفق تخصص المدارس والبيئة, وتحديدها
لأعمار دون 12 عاما وبعدها الانتقال من
المركز إلى المدرسة, وتوزيع اللاعبين على الاندية في حال توفر الرعاية من النادي.
الزام الأندية على تبني اللعبة وتخصصها لبعض مسابقات العاب القوى,
وزيادة عدد المراكز في بعض المحافظات وتحديدا في المناطق الريفية.
دراسة إمكانية العمل على
استثمار مكان لاقامة معسكرات دائمة لمنتخبات العاب القوى على مدار العام في مدينة
تشرين الرياضية بدمشق (إمكانية استثمار المستودع والغرف القريبة منه).
اقتصار البطولات الداخلية المركزية على بطولات النخبة التي تخدم
المنتخبات الوطنية.